مَنَاهِج الْمَدْرَسَة الْتَّيْمِيَّة الْمَحْمُوْدِيَّة
ضِمْن الْمَنَاهِج الْمَدْرَسَة الْتَّيْمِيَّة الْمَحْمُوْدِيَّة الَّتِي تَم إِقْرَارُهَا عَلَى الْطُّلاب ،
مَجْمُوْعَة مِن كُتُب الْتَّفْسِيْر وَالْفَرَائِض وَالْحَدِيْث وَالْفِقْه وَالْكُتُب الْإِسْلَامِيَّة الَّتِي تُعْنَى بِالْثَّقَافَة الْدِّيْنِيَّة وَهَذِه الْمَنَاهِج كَانَت مُقَرَّرَة عَلَى طُلُاب الْعُلُوم الْشَّرْعِيَّة .
وَطَلَاب الْقَسَم الابْتِدَائِي
كَانُوْا يَتَعَلَّمُوْن دُرُوْس الْدِّيْن وَالتَّهْذِيْب وَالْكِتَابَة وَالْإِمْلَاء وَقَوَاعِدُهَا وَالْنَّحْو وَقَوَاعِدِه وَالْحِسَاب الْتِّجَارِي بِأَنْوَاعِه وَتَارِيْخ الْإِسْلَام كَالسِيْرة الْنَّبَوِيَّة وَالاجْتِمَاعيّات – إِلَى جَانِب ذَلِك مِن الْمُقَرَّرَات فِي الْمَدْرَسَة : مَبَادِئ عِلْم الْأَقَالِيم