الْأَسَاتِذَة الْمَدْرَسَة التَيْمَيْه الْمَحْمُوْدِيَّة
كَان بِالْمَدْرَسَة الْتَّيْمِيَّة الْمَحْمُوْدِيَّة نُخْبَة مِن الْأَسَاتِذَة الْأَفَاضِل
نَذْكُر مِنْهُم :-
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / صَالِح بْن مُحَمَّد الدُّوَيْش ، وَكَان عَالِما جَلِيْلا وَأْدِيِّبا نَبِيّلا .
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / عَبْدِالْلَّه بْن عَبْدِالْعَزِيْز آَل سَلْمَان ، وَكَان مُطْلِعَا وَحَكِيْما .
فَضِيْلَة الْشَّيْخ/ عَبْدِالْوَهَّاب الْوَهَيْبِي مِن نَجْد فِي الْمُمَلَّكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة
فَضِيْلَة الْشَّيْخ/ عَبْدُالْسَّلَام الْوَهَيْبِي مِن نَجْد فِي الْمُمَلَّكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة
فَضِيْلَة الْشَّيْخ/ صَالِح بْن مُحَمَّد الْخِلَيْفَي هُو مِن عُلَمَاء نَجْد وَقَد دَعَاه الْشَّيْخ/ عَلَي الْمَحْمُوْد إِلَى الْشَّارِقَة وَعَيْنُه مُدَرِّسَا فِي مَدْرَسَتِه وَكَان يُعَلِّم الْدِّيْن وَالْعُلُوم وَالْرِّيَاضِيَّات وَالْإِمْلَاء وَالْقُرْآَن الْكَرِيْم وَالْأَخْلاق.
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / صَالِح الْعُثْمَان وَهُو مِن عُلَمَاء الْعِرَاق الَّذِيْن تَوَاجَدُوٓا فِي الْشَّارِقَة وَكَان يُمَارِس الْتَّدْرِيس فِي الْمَدْرَسَة الْتَّيْمِيَّة.
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / صَالِح الُغِمَاس ، وَكَان عَالِما صَالِحَا وَحَلِيّما .
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / سَالِم بْن مُحَمَّد الْيَمَانِي ، وَكَان رَزِيْنا وَهَادِئَا عَالِمْا جَلِيْلا.
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / مُحَمَّد بْن فَيْصَل الْحُرِيُمَلي ، وَكَان فَقِيْهَا ضَلِيْعَا وَشَاعِرِا نَابِهَا وَشُجَاعَا.
فَضِيْلَة الْشَّيْخ / فَيْصَل بِن مُحَمَّد بْن فَيْصَل الْحُرِيُمَلي ، وَكَان كَأَبِيْه فَقِيْها وَشَاعِرِا
وَهَؤُلَاء الْعُلَمَاء كَانُوْا ضِمْن الْهَيْئَة الْتَّدْرِيسِيَّة فِي قِسْم الْعُلُوم الْشَّرْعِيَّة ، وَكَان مِن بَيْنَهُم عَالِم مِن مِصْر لَم نَتَوَصَّل إِلَى مَعْرِفَة اسْمُه.