د . عَبْد الْلَّه بْن عَلِي الْطَّابُور ( حَفِظَه الْلَّه )

د . عَبْد الْلَّه بْن عَلِي الْطَّابُور ( حَفِظَه الْلَّه )

- ‎فيسيرة الذين تربطهم علاقة معه
2500
0
عبدالله الطابور

د . عَبْد الْلَّه بْن عَلِي الْطَّابُور ( حَفِظَه الْلَّه )

مَوَالِيْد رَأْس الْخَيْمَة سُنَّة 1964، حَصَل عَلَى بَكَالُورْيُوس عُلُوْم إِدَارِيَّة وَسِيَاسِيَّة مِن جَامِعَة الْإِمَارِات سُنَّة 1986، يَحْضُر دَرَاسَات عَلِيا فِي تُرَاث وَتَارِيْخ و يُشَغِّل مَنْصِب رَئِيْس مَجْلِس إِدَارَة مَسْرَح رَأْس الْخَيْمَة الْوَطَنِي وَالْمُدِيْر الْعَام وَرَئِيْس تَحْرِيْر مَجَلَّة الْمُلْتَقَى الْأَدَبِي .
إِصَدَارَتِه:
كِتَاب الْحَرَكَة الْمَسْرَحِيَّة فِي الْإِمَارَات سُنَّة 1986.
كِتَاب الْأَلْعَاب الْشَّعْبِيَّة فِي الْإِمَارَات ، الْجُزْء الْأَوَّل سُنَّة 1986م .
دِرَاسَة”صِنَاعَة الْفَخَار فِي وَادِي حْجِيل”سُنَّة 1987م .
كِتَاب الْأَلْعَاب الْشَّعْبِيَّة فِي الْإِمَارَات” 1989.
كِتَاب الْتَّعْلِيْم الْتَّقْلِيِّدِي- الْمْطَوِّع فِي الْإِمَارَات 1992م .
كِتَاب رِجَال فِي تَارِيْخ الْإِمَارِات- الْجُزْء الْأَوَّل 1993م.
دِرَاسَة نَشْأَة وَتُطَوِّر الْتَّعْلِيْم فِي الْإِمَارَات وَحَصَلَت هَذِه الْدِّرَاسَة عَلَى الْمَرْكِز الْثَّانِي
لْجَائِزّة الْعُوَيْس لِلَّدِّرَاسَات فِي الْدَوْرَة الْسَّادِسَة 1996م .
دِرَاسَة تَطَوُّر الْمُؤَسَّسَات الْإِعْلامِيَّة فِي الْإِمَارَات وَحَصَلَت الْدِّرَاسَة عَلَى الْمَرْكِز
الْأَوَّل لْجَائِزّة الْعُوَيْس لِلَّدِّرَاسَات فِي الْدَوْرَة الْسَّابِعَة 1997م
أَعَد الْبَرْنَامَج الْوَثَائِقي الْتِّلْفِزْيُونِي”عَبَق الْمَاضِي”
لِحِسَاب تِلِفِزْيُوْن الْإِمَارِات الْعَرَبِيَّة الْمُتَّحِدَة مِن الْشَّارِقَة 1997
وَيُعْتَبَر مِن أَهَم الْبَرَامِج التَسْجِيلِيّة الْوَثَائِقِيّة الَّذِي يَرْصُد سِيْرَة خَمْسَة عَشَر شَخْصِيَّة
مِن الْإِمَارِات كَان لَهَا دَوْر كَبِيْر فِي مُخْتَلِف مَجَالَات الْحَيَاة مُنْذ مَطْلَع الْقَرْن .
كِتَاب الْطِّب الْشَّعْبِي فِي الْإِمَارَات إِصْدَار مَرْكَز الْخَلِيْج لِلْكُتُب ـ دُبَي 1998.

‎إضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *